يشارك الدكتور سامح الحفني، وزير الطيران المدني، على رأس وفد مصري رفيع المستوى في اجتماعات الدورة الـ42 للجمعية العمومية لمنظمة الطيران المدني الدولي “الإيكاو”، والتي تُعقد بمدينة مونتريال الكندية خلال الفترة من 23 سبتمبر الجاري، بمشاركة ممثلين عن 193 دولة وأكثر من 50 منظمة دولية. وتأتي المشاركة المصرية تأكيدًا على الدور الإقليمي والدولي الفاعل لمصر في صناعة النقل الجوي.
أبرز ما جاء في البيان الصادر عن وزارة الطيران المدني:
الوفد المصري المشارك:
-
الدكتور سامح الحفني وزير الطيران المدني.
-
الطيار عمرو الشرقاوي، رئيس سلطة الطيران المدني.
-
السيدة ريم العرابي، الممثل المناوب لمصر في مجلس الإيكاو.
-
عدد من مسؤولي سلطة الطيران المدني.
أهداف الاجتماعات:
-
مناقشة مستقبل النقل الجوي.
-
صياغة السياسات العالمية للطيران المدني خلال السنوات القادمة.
تصريحات وزير الطيران المدني:
-
مصر تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز مكانتها كمركز إقليمي في مجال الطيران المدني.
-
الدولة المصرية تدعم بقوة جهود تطوير صناعة النقل الجوي بما يضمن السلامة والاستدامة.
-
التكامل الإقليمي والدولي هو حجر الأساس لصناعة طيران أكثر أمنًا وكفاءة.
الفعاليات الجانبية:
-
مشاركة الوزير في احتفالية مرور 20 عامًا على تمثيل المفوضية الأوروبية داخل الإيكاو.
-
الحضور شمل عددًا من كبار المسؤولين الأوروبيين والدوليين، أبرزهم:
-
السيد أبوسطولوس تزيتزيكوستاس، رئيس المفوضية الأوروبية للنقل المستدام.
-
السيد فيليب كورنليس، رئيس قطاع الطيران بالمفوضية.
-
السيدة دلفين ميشو نوديه، ممثلة المفوضية في مجلس الإيكاو.
-
السيدة ماجدة كوبشينسكا، مدير عام النقل بالمفوضية الأوروبية.
-
مواقف مصر في هذه المناسبة:
-
الوزير الحفني أكد أن هذه المناسبة ليست مجرد احتفال، بل فرصة لتجديد الالتزام بدعم منظومة الطيران المدني الدولي.
-
أشاد بدور المفوضية الأوروبية كشريك استراتيجي في دعم الطيران العالمي.
-
أكد على حرص مصر على تعزيز الشراكات الدولية لتحقيق طيران أكثر أمانًا واستدامة.
حول الجمعية العامة للإيكاو:
-
تُعقد كل ثلاث سنوات وتُعد أعلى سلطة تشريعية بالمنظمة.
-
تهدف إلى:
-
وضع السياسات العامة للطيران المدني الدولي.
-
اعتماد معايير السلامة والأمن.
-
انتخاب أعضاء مجلس الإيكاو.
-
إقرار الميزانية وخطط العمل المستقبلية.
-
-
تُعتبر منصة لتعزيز التعاون الدولي، والدفاع عن المصالح الوطنية، والحصول على الدعم الفني، ودعم الاستدامة البيئية.
كتبت:جهاد شعبان