كتبت – غادة اسبتان
شهدت المنطقة العربية تصاعدًا ملحوظًا في الهجمات السيبرانية خلال عام 2024، مما أثار قلقًا متزايدًا حول أمن البنية التحتية الرقمية والبيانات الحساسة.
وأكد محمد بن عمر، المدير العام للمنظمة العربية لتكنولوجيا الاتصال والمعلومات، خلال افتتاح الدورة الرابعة للمؤتمر الدولي لأمن المعلومات والأمن السيبراني، أن هذا الواقع يتطلب جهودًا متكاملة لتعزيز منظومات الأمن السيبراني الوطنية وبناء مجتمع رقمي ذكي ومستدام.
-
المنطقة العربية تعد من بين الأكثر استهدافًا عالميًا في الهجمات السيبرانية.
-
تكلفة الحادث السيبراني الواحد في المنطقة بلغت 8.75 مليون دولار، ضعف المتوسط العالمي.
-
الهجمات تستهدف قطاعات حيوية مثل الصحة والطاقة والمالية والنقل والبنية التحتية الرقمية.
-
أكثر من 10 ملايين سجل بيانات حساسة تم تسريبها من مؤسسات حكومية ومالية عربية.
-
33% من المؤسسات في المنطقة تخشى من الاستخدام المتسارع للذكاء الاصطناعي التوليدي كأداة هجومية.
-
هناك فجوة كبيرة في الكوادر المتخصصة بأمن المعلومات، تقدر بـ322 ألف متخصص غير متوفر.
-
الذكاء الاصطناعي أصبح يحكم آليات اتخاذ القرار وتقديم الخدمات وتأمين المعلومات.
-
المنظمة العربية لتكنولوجيات الاتصال والمعلومات تعتمد الأمن السيبراني ركيزة أساسية في رؤيتها الاستراتيجية 2030.
-
الهدف: بناء مستقبل رقمي ذكي وآمن يتماشى مع التطورات العالمية في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة.