Close Menu
أناليتكس Analytics
  • الرئيسية
  • بنوك وتمويل
    • البنك المركزي المصري
    • البنك التجاري الدولي مصر CIB
    • بنك مصر BM
    • البنك الأهلي المصري NBE
    • بنك قطر الوطني QNB
    • بنك التعمير والإسكان HDB
    • بنك الأسكندرية
    • بنك القاهرة
    • بنك البركة
    • بنك كريدي أجريكول
    • بنك فيصل الإسلامي
    • المصرف المتحد
    • البنك العربي الأفريقي
    • بنك قناة السويس
    • الشركة المصرفية العربية الدولية Saib
    • بنك التنمية الصناعية IDB
    • ميد بنك MIDBANK
    • البنك المصري الخليجي EGBANK
    • التجاري وفا بنك
  • اقتصاد وفينتك
  • استثمار وصناديق
  • عقارات
  • ذهب ومجوهرات
  • المزيد
    • سيارات ونقل
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • بورصات وعملات
    • بترول وطاقة
    • أغذية وزراعة
    • تأمين
    • مجلة أناليتكس
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube LinkedIn
أناليتكس Analytics
  • الرئيسية
  • بنوك وتمويل
    • البنك المركزي المصري
    • البنك التجاري الدولي مصر CIB
    • بنك مصر BM
    • البنك الأهلي المصري NBE
    • بنك قطر الوطني QNB
    • بنك التعمير والإسكان HDB
    • بنك الأسكندرية
    • بنك القاهرة
    • بنك البركة
    • بنك كريدي أجريكول
    • بنك فيصل الإسلامي
    • المصرف المتحد
    • البنك العربي الأفريقي
    • بنك قناة السويس
    • الشركة المصرفية العربية الدولية Saib
    • بنك التنمية الصناعية IDB
    • ميد بنك MIDBANK
    • البنك المصري الخليجي EGBANK
    • التجاري وفا بنك
  • اقتصاد وفينتك
  • استثمار وصناديق
  • عقارات
  • ذهب ومجوهرات
  • المزيد
    • سيارات ونقل
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • بورصات وعملات
    • بترول وطاقة
    • أغذية وزراعة
    • تأمين
    • مجلة أناليتكس
الجمعة 31 أكتوبر 2025
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube LinkedIn
أناليتكس Analytics
Home»أخبار محلية»أميرة التهامى تكتب: الدبلوماسية حين تُروى.. زيارة ماكرون لمصر تتحول لسردية دولية محكمة

أميرة التهامى تكتب: الدبلوماسية حين تُروى.. زيارة ماكرون لمصر تتحول لسردية دولية محكمة
14 أبريل 2025 - 11:16 صباحًا

Facebook Twitter LinkedIn Telegram WhatsApp
Share
Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email Telegram WhatsApp

في عالم يفيض بالمعلومات ويتنازع على الانتباه، لم تعد الدبلوماسية تُقاس فقط بعدد الاتفاقيات أو الصور الرسمية، بل أصبحت تُقاس بقدرة القادة على “رواية القصة”. زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة إلى مصر لم تكن استثناءً من هذا التحول، بل كانت تجسيداً له في أبهى صوره.

كان من الصعب جدا ألا تلفت الزيارة وسياقاتها ومساراتها ونتائجها انتباهي، وأنا من شغفت كثيرا بمهامي ومسيرتي في مجال العلاقات العامة، وقرأت كثيرا، وآمنت أكثر، بعقلانية الدراسات الأكاديمية التي ربطت بين هذه المهنة وبين الدبلوماسية، إذ تتقاطعان في الأدوات والمهارات والمعارف اللازمة لمخاطبة طبقات مختلفة وفق رسائل معقدة ومركبة لكن كل منها تشق طريقها بسلاسة وفعالية إلى الجمهور المستهدف.

على أن أكثر ما جذبني ودفعني للتصفيق بإخلاص إلى القائمين على تنظيم هذه الزيارة، هو القدرة الروائية على تمرير الرسائل المتعددة وفق إطار سردي محبوك ومحكم، يفهم العالم ويدرك طريقة تفكيره، ويخاطبه بلغة يفهمها ويحرك فيه الحب والجمال والخير والإنسانية.

ما دونته على حساباتي لم يكن إلا محاولة لتسليط الضوء على الطريقة التي صُممت و خطّطت لها الزيارة لتكون أكثر من حدث سياسي. من خان الخليلي وقهوة نجيب محفوظ، إلى مسجد الحسين، فزيارة العريش والمستشفى العام هناك، ووصولاً إلى المتحف المصري الكبير، كل محطة لم تكن عفوية، بل مُخطط لها بعناية لتعكس رسائل متعددة الأبعاد من احترام الثقافة، والتواصل الإنساني، والتعاطف السياسي.

ما لفتني فعلاً لم يكن فقط البرنامج الغني والمتنوع، بل الطريقة التي تم تقديمه بها. لا خطابات رسمية، لا مشهدية مصطنعة. فقط رئيس يعيش تجربة في شوارع مصر، يراقب، ويتفاعل، ثم يروي بنفسه، وباللغة العربية أحياناً، ما شاهده وشعر به. هذا ليس مجرد تواصل، بل استراتيجية مؤسسية ذكية وعميقة تعطي رسائل مباشرة وغير مباشرة للعالم أجمع.

لقد أصبح واضحاً اليوم أن من يملك القصة، يملك التأثير والأثر معاً، وأن العلاقات العامة ليست درعاً دعائياً أو تسويقياً فقط وهي الرسالة التي طالما أصررت على عرضها دوما والتحدث عنها مرارا وتكرار لأنها ببساطة أداة استراتيجية تُعيد تعريف الصورة وتوصيل الرسالة وإبقاء الأثر. زيارة ماكرون كانت دليلاً على أن التخطيط الإعلامي المحكم يمكن أن يحوّل جولة رسمية إلى لحظة رمزية عابرة للحدود.

في زمن أصبحت التكنولوجيا فيه سائدة ومسيطرة، وفي ظل وسائل تواصل اجتماعي جعلت الشعوب أكثر انفتاحا على العالم وأكثر تواصلا مع محيطاتها، ومع تداخل السياسة مع الإعلام والتكنولوجيا، بات من الضروري أن ندرك أن الصورة وحدها لا تكفي، القصة وراء الصورة هي ما يصنع الفرق. وما رأيناه في هذه الزيارة، كان قصة متكاملة، بإخراج استثنائي، ورسائل عميقة.

Related posts:

  1. “كونتكت” و”جلوبال أوتو” يفتتحان شركة لتوفير خدمات تمويلية لعملاء BMW وMINI
  2. سامسونج تختار Google messages كتطبيق افتراضي لأجهزة جالاكسي
  3. مدبولي يكلف المجموعة الاقتصادية بوضع سيناريوهات للتحرك المقبل
  4. مجلس النواب يوافق على مجموع مواد صندوق مصر السيادي للاستثمار
أميرة التهامي زيارة ماكرون شركة أورنج
السابقشقق الإسكان الاجتماعي 2025.. طرح 400 ألف وحدة جديدة لمحدودي ومتوسطي الدخل
14 أبريل 2025 - 10:29 صباحًا
التالي سعر الذهب الآن في مصر.. قفزة جديدة في عيار 21 وسط تذبذب بالسوق
14 أبريل 2025 - 12:12 مساءً

الموضوعات المتعلقة

مدبولي يكلف المجموعة الاقتصادية بوضع سيناريوهات للتحرك المقبل
9 أبريل 2025 - 2:38 مساءً

أخبار

“كونتكت” و”جلوبال أوتو” يفتتحان شركة لتوفير خدمات تمويلية لعملاء BMW وMINI
27 أغسطس 2024 - 1:23 مساءً

أخبار

سامسونج تختار Google messages كتطبيق افتراضي لأجهزة جالاكسي
22 يوليو 2024 - 2:26 مساءً

أخبار
موقع أناليتكس
أخر الأخبار

مرسيدس-بنز تطلق Mercedes-AMG GLC 43 4MATIC Coupé في السوق المحلية
30 أكتوبر 2025 - 7:17 مساءً

ترامب يوجّه بإجراء تجارب على الأسلحة النووية رداً على تصعيد روسيا
30 أكتوبر 2025 - 7:02 مساءً

الفائض المالي يقفز 98% في بداية العام.. مؤشرات قوية للموازنة الجديدة
30 أكتوبر 2025 - 6:33 مساءً

فودافون تعلن توقف خدمة “كاش” الليلة تزامنًا مع بدء التوقيت الشتوي في مصر
30 أكتوبر 2025 - 4:34 مساءً

مجلة أناليتكس
تابعنا على :
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • YouTube
  • LinkedIn
موقع أناليتكس
Facebook X-twitter Youtube Linkedin
analytics - أناليتكس
  • من نحن
  • فريقنا المتميز
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • فريقنا المتميز
  • اتصل بنا
  • 🔒 سياسة الخصوصية
  • إخلاء مسئولية
  • 📰 سياسة التحرير والنشر

جميع الحقوق محفوظة لشركة أناليتكس © 2022

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.