الاتحاد المصري للتأمين يوصي بطرح منتجات بيئية والاستثمار بالسندات الخضراء، حيث أوصى الاتحاد المصري للتأمين، برئاسة علاء الزهيري، بضرورة تكامل دور شركات التأمين مع الجهود الوطنية والعالمية لتحقيق التنمية المستدامة.
يشمل هذا التكامل العمل على خفض الانبعاثات الكربونية ودعم المشروعات البيئية.
الاتحاد المصري للتأمين يوصي بطرح منتجات بيئية
- أكد الاتحاد أهمية تعزيز الشراكة بين شركات التأمين والجهات الحكومية والمنظمات البيئية.
- الهدف هو تطوير برامج تأمينية مخصصة تدعم مشروعات خفض الانبعاثات وتوفير الحماية المالية للاستثمارات الخضراء.
إطلاق منتجات تأمينية جديدة لدعم التحول الأخضر
التأمين على المشاريع المؤهلة لإصدار شهادات الكربون
- يجب على شركات التأمين إطلاق منتجات جديدة مرتبطة بالكربون، مثل التأمين على المشاريع التي تصدر شهادات كربون.
- هذه الخطوة تدعم التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون وتساهم في تقليل الانبعاثات.
استثمار الأموال في السندات الخضراء والمشاريع المستدامة
- توصي الشركات بالاستثمار في السندات الخضراء ومبادرات الاستدامة التي تعزز الطاقة المتجددة وتقنيات تقليل الانبعاثات.
تأثير الأنشطة المؤمّنة على البيئة
ضرورة التحقق من تقليل الانبعاثات الكربونية
- يجب على شركات التأمين التحقق من تأثير الأنشطة المؤمّنة على تقليل الانبعاثات الكربونية.
- هذا يعزز مصداقية التأمين ويزيد من فعاليته كأداة لتحقيق الاستدامة.
فرص شهادات الكربون لشركات التأمين
دور التأمين في تعزيز مصداقية الأسواق الكربونية
- تمثل شهادات الكربون فرصة كبيرة لشركات التأمين، حيث توفر حماية مالية وبيئية للمستثمرين.
- مع تزايد الطلب والابتكار في هذا المجال، يمكن للتأمين لعب دور محوري في دعم المشاريع المبتكرة لمكافحة تغير المناخ.
التأمين كأداة استراتيجية لمكافحة تغير المناخ
التأمين ليس فقط أداة مالية
- أكد الزهيري أن تغير المناخ يشكل خطرًا ماليًا، ويجب على قطاع التأمين التطور لمساعدة في التخفيف من عواقبه.
- التأمين هو شريك استراتيجي في تحقيق أهداف الاستدامة البيئية، من خلال دعم المشاريع الخضراء وإدارة مخاطر التغير المناخي.
ضرورة التعاون بين الشركات والحكومات
- شدد الزهيري على أهمية تعزيز التعاون بين شركات التأمين والحكومات والمؤسسات الدولية لضمان مستقبل أكثر استدامة.