كتبت- حفصة مدحت
اتحاد التأمين يوصي بهندسة الخطر لتقليل الخسائر وتعزيز الاستدامة، حيث أكد اتحاد شركات التأمين المصرية، برئاسة علاء الزهيري، أهمية الاعتماد على “هندسة الخطر” كأداة استراتيجية لإدارة المخاطر داخل قطاع التأمين، خصوصًا في ظل التغيرات المتسارعة التي يشهدها العالم.
اتحاد التأمين يوصي بهندسة الخطر لتقليل الخسائر وتعزيز الاستدامة
أهمية هندسة الخطر في إدارة التأمين
وفقًا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن الاتحاد اليوم السبت، فإن تبني نهج حديث في هندسة الخطر يؤدي إلى:
- تقليل حجم الخسائر.
- تعزيز الاستدامة في مختلف القطاعات.
- رفع كفاءة سوق التأمين.
- زيادة الثقة بين العملاء وشركات التأمين.
دعوة للتعاون بين شركات التأمين والقطاعات الإنتاجية
أوصى الاتحاد بضرورة تعزيز التعاون بين شركات التأمين والقطاعات المختلفة، خاصةً:
- القطاعات الصناعية والتجارية.
- إدماج أسس هندسة الخطر في كل مراحل العمل:
- تحليل المخاطر
- تقييمها
- تصميم حلول تأمينية مناسبة
- اعتماد المعايير الدولية والابتكار في إدارة المخاطر.
- تشجيع التعاون مع الأكاديميين لوضع سياسات تأمينية مستدامة.
دور الاتحاد في دعم السوق المصري
أعلن الاتحاد التزامه بـ:
- دعم شركات التأمين المحلية.
- تقديم توصيات تستند إلى أفضل الممارسات العالمية.
- تعزيز ثقافة الوقاية والتقليل من المخاطر.
- دمج هندسة الخطر ضمن الاستراتيجية التأمينية الشاملة.
أثر هندسة الخطر على الاقتصاد الوطني
أشار الاتحاد إلى أن تطبيق مفاهيم هندسة الخطر بشكل متكامل:
- يعزز من كفاءة سوق التأمين المصري.
- يدعم التنمية الاقتصادية المستدامة.
- يساهم في حماية الأصول الوطنية.
- يخدم رؤية مصر نحو مستقبل أكثر أمانًا واستقرارًا.
ما هي هندسة الخطر؟
هي تخصص مهم في قطاع التأمين يركز على:
- تحديد الأخطار وتحليلها وتقييمها.
- الوصول إلى آليات فعالة للتخفيف من آثارها قبل وقوعها.
- تقليل المطالبات التأمينية وتحسين السلامة العامة.
- الدمج بين الخبرة الفنية، وتحليلات البيانات، والتخطيط الاستراتيجي.