Close Menu
أناليتكس Analytics
  • الرئيسية
  • بنوك وتمويل
    • البنك المركزي المصري
    • البنك التجاري الدولي مصر CIB
  • اقتصاد وفينتك
  • استثمار وصناديق
  • عقارات
  • ذهب ومجوهرات
  • المزيد
    • سيارات ونقل
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • بورصات وعملات
    • بترول وطاقة
    • أغذية وزراعة
    • تأمين
    • مجلة أناليتكس
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube LinkedIn
أناليتكس Analytics
  • الرئيسية
  • بنوك وتمويل
    • البنك المركزي المصري
    • البنك التجاري الدولي مصر CIB
  • اقتصاد وفينتك
  • استثمار وصناديق
  • عقارات
  • ذهب ومجوهرات
  • المزيد
    • سيارات ونقل
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • بورصات وعملات
    • بترول وطاقة
    • أغذية وزراعة
    • تأمين
    • مجلة أناليتكس
الأربعاء 10 سبتمبر 2025
Facebook X (Twitter) Instagram YouTube LinkedIn
أناليتكس Analytics
Home»بترول وطاقة»أناليتكس»وزير البترول: قطاع البترول يتحمل 240 مليار جنيه “فارق تكلفة” لتوفير الوقود للكهرباء

وزير البترول: قطاع البترول يتحمل 240 مليار جنيه “فارق تكلفة” لتوفير الوقود للكهرباء

27 مايو 2024
Facebook Twitter LinkedIn Telegram WhatsApp
البترول والغاز الطبيعي
البترول والغاز الطبيعي
Share
Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email Telegram WhatsApp

أكد المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، أن المنظومة البترولية من إنتاج وتكرير وتوزيع للبترول والغاز الطبيعي تلبى الاحتياجات المحلية للبلاد بما يصل إلى ثلثي الاحتياجات من الإنتاج المحلي.

وأضاف أن القطاع يعمل على استكمال تلبية باقي الاحتياجات بمقدار الثلث من خلال الاستيراد للوفاء بما تتطلبه أوجه الاستهلاك المتنوعة في دولة كبيرة مثل مصر والوفاء بما يتطلبه الاقتصاد المصري وقطاعاته المختلفة من كهرباء ونقل وصناعة وتجارة والتوسع التنموي والعمراني، حيث تعد الطاقة المحرك الأول للأنشطة الاقتصادية .

كما أوضح الملا في تصريحات إعلامية لقناة CBC أن البلاد تستهلك سنوياً من امدادات الوقود بما يعادل 55 مليار دولار يوفرها قطاع البترول بتكلفة فعلية تتراوح بين 20-22 مليار دولار مشيرا الى أنها تمثل تكاليف الشركات العالمية التي تنفقها في استخراج وإنتاج البترول والغاز علاوة على فاتورة الاستيراد التي تتراوح بين 10-12 مليار دولار سنوياً، لافتاً الى ان هذه التكاليف تتوقف على تغيرات سعر الصرف وأسعار خام بترول برنت العالمية.

وأشار الملا إلى أن منظومة قطاع الكهرباء تأتي في مقدمة قطاعات الاستهلاك التي توجه اليها كميات الوقود من قطاع البترول باعتبارها منظومة تلبى احتياجات محطات الكهرباء، حيث يتم توجيه 60% من امدادات الغاز الطبيعى في مصر إلى قطاع الكهرباء في المتوسط وتتزايد نسبة استهلاك الغاز الطبيعى في قطاع الكهرباء خلال فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة في شهور الصيف، مما يتطلب استكمال منظومة توفير الوقود للكهرباء التي تتكلف مبالغ مالية كبيرة من خلال استيراد الغاز الطبيعي المسال وإمداده بالمازوت إلى جانب الغاز.

لفت إلى أهمية تواجد المازوت كوقود بديل في محطات الكهرباء واستخدامه في نسبة من المحطات من اجل الجاهزية حال حدوث أي طارئ مؤقت في حقول وتسهيلات انتاج الغاز ، مشيرا الى أهمية تنويع مزيج الطاقة المستخدم في توليد الكهرباء ليشمل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة النووية التي تبدأ العمل عام 2028 في اطار استراتيجية الطاقة في مصر.

كما لفت الملا إلى أهمية مراعاة احتياجات القطاع الصناعي والأنشطة اليومية من الغاز الطبيعي لدوران عجلة الإنتاج والتنمية وذلك إلى جانب احتياجات الكهرباء ليتم استكمال تلبية الاحتياجات في هذا الشأن من خلال الاستيراد ضماناً لعدم تأثر القطاعات ذات الأولوية مثل الصناعة ايضاً.

وأوضح الملا تحمل قطاع البترول في منظومة توفير الوقود للكهرباء فارق تكلفة كبير يصل الى نحو 240 مليار جنيه سنوياً ، وهذا يأتي نتيجة عوامل عدة في مقدمتها أن القطاع يتحمل 70 -80 مليار جنيه فرق تكلفة عن الغاز الطبيعي الذي يتم توريده لمحطات الكهرباء بأقل من تكلفته الفعلية ( 3 دولار للمليون وحدة حرارية بينما تكلفتها الفعلية 25ر4 دولار )، علاوة على نحو 40 -45 مليار جنيه فرق تكلفة فى كميات المازوت التي تباع ايضاً بأقل من تكلفتها الفعلية ( 2500 جنيه سعر الطن بينما يتكلف 11 الف جنيه ).

تابع: كما أن التحدي الذي يواجهه قطاع الكهرباء الذى يبيع الكيلوات كهرباء بأقل من تكلفته رغم الزيادة الأخيرة في تكاليف التشغيل وسعر الصرف وغيرها تجعله غير قادراً على سداد ثلثي فاتورة شراء الوقود لقطاع البترول بما يعادل تقريباً 120 مليارجنيه سنوياً خاصة مع العجز لديه في تكلفة الكيلوات، وتابع أن عدم توافر هذه الموارد يصنع تحديات ازاء شراء وقود اضافى لحل مشكلة تخفيف الأحمال لمدة ساعتين.

وأوضح الملا أن الرئيس السيسي أكد أن عملية تخفيف الأحمال أو انقطاعات الكهرباء تستهدف عدم زيادة أسعار بيع الكهرباء على كاهل المواطن ، مشيراً إلى أن خطة تخفيف الأحمال لن تستمر للأبد ولكنها يتم تنفيذها بالتوازى مع جهود الإصلاح الاقتصادى والمشروعات الكبيرة مثل رأس الحكمة والاتفاقيات مع صندوق النقد الدولى والاتحاد الأوروبى وكلها أمور ذات تأثير إيجابى على مناخ الاستثمار والاقتصاد بشكل عام وبمرور الوقت سيظهر تأثيرها.

دعم الوقود

وعن عودة قيمة الدعم الموجه للمنتجات البترولية للارتفاع أوضح الوزير أن هذا الدعم عاد الى التفاقم مرة أخرى ليبلغ نحو 150 مليار جنيه العام القادم نتيجة للتحديات المشار اليها وارتفاع التكاليف بعد أن كان هذا الدعم يمثل صفراً في عام 2021 لكل أنواع الوقود باستثناء أسطوانة البوتاجاز التي كانت مدعومة بنحو 18 مليار جنيه ، والدعم سببه ارتفاع التكلفة والتي يدخل فيها أيضا سعر البترول العالمى الذى قفز من 60 دولا للبرميل الى 80-85 دولار حالياً فمثلا لتر السولار الذى يدخل في كل الأنشطة والنقل والمواصلات يتكلف 20 جنيه ويباع بعشر جنيهات اى تكلفته ضعف ثمن بيعه ، ونستهلك منه 16-18 مليار لتر سنوياً اى ندعمه بنحو 60 مليار جنيه ، اما البنزين فتكلفة دعم اللتر التي نتحملها حوالى 4 جنيه لكل لتر ، أما أسطوانة البوتاجاز فتتكلف 300 جنيه بينما تباع ب100 جنيه فقط.

أضاف أن البعد الاجتماعي مهم وبالتالي لا يمكن تحميل التكلفة على الأسعار التي يدفعها المواطن ، ولو توفرت لدينا هذه المبالغ الكبيرة التي اشرنا اليها سيمكن تطوير المنظومة والتوسع في الإنتاج.

وأضاف الوزير أن هناك خطط واستراتيجيات يتم تجهيزها بالشراكة بين كافة الجهات المعنية بالحكومة لسد الفجوة وأن الطموح أن يتم ذلك قبل نهاية العام الحالى ولكن لا يمكن تحديد توقيت محدد وذلك لأنه مجهود جماعى للحكومة مرتبط بإجراءات الإصلاح الاقتصادى ، مشيراً إلى أن الحكومة تدرك أن هذه الفجوة تؤثر سلبياً على المواطن والدولة ولكن لم يتم اعتماد الخطة بعد وجارى العمل عليها وفق الامكانات المتاحة، مشيراً إلى انه لم يتم قطع الكهرباء فى شهر رمضان أو فترة العيد وأن العمل جارى تحقيق حلول كاملة مستدامة وليس حلول مؤقتة.

وأكد الملا على أهمية الجهد المبذول فى ملف الاصلاح الاقتصادى من أجل سد الفجوة تدريجياً وخاصة الجهود المبذولة لضبط سعر الصرف وزيادة الاستثمار الأجنبى المباشر والتى سيكون لها مردود إيجابى فى قطاع الطاقة الذى يأتى فى مقدمة القطاعات المتعاملة بالدولار.

Related posts:

  1. 477.4 مليار جنيه رصيد شهادات الادخار في 10 بنوك بزيادة 98 مليار جنيه ونمو 26%
  2. شركات الخدمات المالية في البورصة ترفع اقتراضها 20% إلى 37.8 مليار جنيه
  3. عوائد البنوك من العمولات ترتفع بنسب أعلى من نمو دخل الفوائد خلال 2023
  4. 170.7 مليار جنيه زيادة في قروض 10 بنوك بقيادة القروض الشخصية رغم ارتفاع الفائدة
استهلاك الوقود الغاز الطبيعي غاز المسال محطات الكهرباء وزير البترول
السابقصادرات مصر الهندسية ترتفع 32.3% إلى 1.6 مليار دولار في أول 4 أشهر من 2024
التالي “ديجيتايز للاستثمار” و”سيدبك ” و”مينا للاستثمار” الأكثر انخفاضًا في البورصة اليوم

الموضوعات المتعلقة

477.4 مليار جنيه رصيد شهادات الادخار في 10 بنوك بزيادة 98 مليار جنيه ونمو 26%

أناليتكس

شركات الخدمات المالية في البورصة ترفع اقتراضها 20% إلى 37.8 مليار جنيه

أناليتكس

عوائد البنوك من العمولات ترتفع بنسب أعلى من نمو دخل الفوائد خلال 2023

أناليتكس
موقع أناليتكس
أخر الأخبار

مصر تسجل أعلى واردات شهرية من القمح في أغسطس عند 1.27 مليون طن

وزيرا السياحة والعمل يوقعان بروتوكول جديد لضمان السلامة المهنية في الوحدات الفندقية

أبل ترفع سعر آيفون 17 برو ماكس إلى 1199 دولارًا وتضيف سعة 2 تيرابايت

مصنع جديد لإطارات السيارات في العين السخنة يوفر 1500 فرصة عمل بحلول 2026

مجلة أناليتكس
تابعنا على :
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • YouTube
  • LinkedIn
موقع أناليتكس
Facebook X-twitter Youtube Linkedin
analytics - أناليتكس
  • من نحن
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • إخلاء المسئولية
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لشركة أناليتكس © 2022

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.